هى الاغانى مش حرام ولا حرام مين يعرف يجاوب؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته

لأي واحد بيسمع
أغاني ومستسهل الأمور و شايف أن الغناء مش حرام

لأى واحد سمع
النهاردة الشيخ الفلاني بيحلل الغناء وتاني يوم سمع الشيخ الفلاني بيحرم الغناء
وتالت يوم سمع الشيخ العلاني بيقول أن الغناء حلال ولكن بشروط

وغيرها من الفتاوي
اللى تخلي الواحد يبقه عنده تذبذب ومش عارف فين الصح وفين الغلط

-
خليك عارف ان كل شيخ وكل عالم
له ذلات لانه في النهاية بشر مهما وصل من العلم...فالكمال لله وحده... ومينفعش
اروح اسأل الشيخ في فتوي معينة فلما يقولي
حرام وميعجبنيش الرد...اروح واخد بعضي علي شيخ تاني...لحد ما اوصل للشيخ اللى
يفصلي فتوى تناسب مرادي وتناسب طلبي وتصورلي الباطل حق... وهناك من الشيوخ
الجهال... وهناك من العلماء من لهم ذلات ولا يجب اتباع ذلات العلماء... وخاصة
عندما يكون هناك نص صريح بحرمانية أو بأحلية شىء

-
ولو اخذنا بذلات كل عالم وكل شيخ
لاجتمع فينا الشر كله يعني انا من رايي نشد علي نفسنا شوية خوفا من الله (ولمن خاف
مقام ربه جنتان)

-
مايلهي عن ذكر الله حرام ولا حلال

-
تحب تموت وانت بتغني ولا
بتسمع اغاني

-
يوم القيامة هييجي الغناء
والمغنيين مع الصالحين والعمل الصالح ولا مع الباطل والعصاة

-

لو كنت عاوز طاعة ربنا وعاوز
تفعل الحلال.... اعمل ذي ما ربنا بيؤمرك...وبلاش تضحك علي روحك بفتوي خاطئة....ولو
كنت في شك من فتوى معينة فتحرى الصواب لانك سوف تسأل عن افعالك امام ربك وسعتها مش
هينفعك لا شيخ ولا فتوى ... لأن ربنا قال "وتفكروا يا أولى الألباب" يعني
نفكر بعقلنا كويس في اللى بنعمله

قال تعالي " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا
قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل
ضلالا مبينا"

فى علماء كتير اجازوا
الغناء...وقالوا كمان صراحة انهم بيسمعوا لمغنين كتير

وناس كتير بدأت تاخد
بفتواهم وتقلدهم وتسمع الأغاني القديمة و بيبعدوا
عن سماع أغاني الأيام دي اللى فيها عري وكلام هابط عشان حرام

على أساس أن الحرمانية
بس بتكمن في العري وفي الكلمات...وان الفن والطرب لو طرب أصيل يبقه حلال ولا حرج
فيه...وان الغناء غذاء النفوس...وانه بيهدي الأعصاب

لا حول ولا قوة إلا
بالله...ربنا يهديهم للصواب ويلطف بيهم

تخيلوا أن الشيخ ده
بيعارض في فتواه نص آيات كريمات و أحاديث شريفة صريحة بتحرم الغناء و أنت لو اخذت
بفتواه هتأثم معاه لانك بتخالف جموع العلماء وبتأخد برأى قلة منهم

يجيلك قلب تعرف ان
الاغاني قران الشيطان وتسمعه وتحفظه وانت ناسي اللي حفظته من قران الرحمن زمااان
وما اجتمع قران الشيطان وقران الرحمن في قلب مؤمن صح ولا ايه؟!

يااخواتي احنا في عرض
حسنة يوم القيامة بلاش نستسهل ونسمع اغاني حتي ولو وطنيه

ده رقية الزنا ده قران
الشيطان ده يلهي عن العبادة وعن ذكر الله

ده يوم القيامة مع
الباطل وهتموت وانت بتسمع اغاني ولا بتدندن ولا بتقرا قران او بتسجد والمرء يموت
علي ماعاش عليه........

أدلة التحريم
من القران الكريم

1- قوله تعالى:" ومن الناس من
يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب
مهين" (سورة لقمان: 6)

- قال حبر الأمة ابن
عباس رضي الله عنهما في تفسير لهو الحديث بأنه الغناء

- قال جاهد رحمه الله
هو الطبل

- قال الحسن البصري
رحمه الله: نزلت هذه الآية في الغناء و المزامير

- قال أبو الصهباء:
سألت أبن مسعود (وهو اعلم الصحابة بكتاب الله) عن قوله تعالى و من الناس من يشتري
لهو الحديث فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات

- و صح عن ابن عمر رضي
الله عنهما أنه الغناء، وكذلك قال جابر وعكرمة و سعيد جبير و مكحول و ميمون بن
مهران و عمرو بن شعيب وعلي بن بديمة وغيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة بان هذه
الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء

(لازم ناخد بالنا هنا أن ده
تفسير الصحابة...الصحابة اللى كانوا مصاحبين للرسول صلي الله عليه وسلم وقت
نزول الوحي...وهما اكتر الناس فهماً لأسباب نزول الآيات والمقصود منها....و لقد
توعد الله لهؤلاء بعذاب مهين...يعني يوم القيامة هيتهانوا و يتعذبوا عذاب عظيم
بسبب انهم باعوا أخرتهم واشتروا بيها أغنية وسدوا آذانهم عن كلام الله ولم يسدوها
عن المعازف و الأغاني)

2- وقال تعالى
:"واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال
والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا" سورة الإسراء:64

- جاء في تفسير
الجلالين: استفزز تعني (استخف)، صوتك تعني (دعائك بالغناء و المزامير، وكل داع إلى
المعصية) فصوت الشيطان هو المعازف و الغناء حيث قال مجاهد بن جبير: إمام المفسرين
في زمنه "صوت إبليس هو الغناء و المزامير و اللهو و الباطل، أي أن الشيطان
يستخف من يستطيع و يوقعهم في مصائده ويشغلهم عن ذكر ربهم بسماع الموسيقى و الغناء

3- و قال الله عز
وجل: " والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما" الفرقان: 72
- وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية
أنه قال: الزور هنا الغناء، وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله
تعالى:"والذين لا يشهدون الزور" قال: لا يسمعون الغناء. وجاء عن الطبري
في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى
يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه محسن
لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما يحسنه ترجيع
الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه"

4- قوله تعالى "أفمن هذا الحديث
تعجبون (59) وتضحكون ولا تبكون (60) و أنتم سامدون"

- قال عكرمة أن السمود هو الغناء
بلغة أهل حمير، يقال سمد لنا أي غنا لنا فكانوا إذا سمعوا القرأن يتلى تغنوا و
لعبوا حتى لا يسمعوا.

أدلة
التحريم من السنة النبوية الشريفة

1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليكونن من أمتي أقوام
يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم
بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم،
ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة" (رواه البخاري تعليقا برقم 5590،
ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91)
- وقد أقرّ بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان،
والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي،
وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم

وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من
وجهين

أولاهما قوله صلى الله عليه وسلم:
"يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة،
فيستحلها أولئك القوم

ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته من الكبائر
وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها"
كذلك فإنه توعد في نهاية الحديث بان هؤلاء يمسخون يوم القيامة قردة وخنازير
(السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف).

كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه
الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل
اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها"

2- وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال:"خرج رسول الله صلى
الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه،
فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني
لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب
ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة "(قال الترمذي: هذا
الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194

3- وعن رسول الله صلى
الله عليه وسلم أنه قال:"ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا
شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف " (صحيح بمجموع طرقه،
السلسلة الصحيحة 2203القينة هي أله وترية

4- قال صلى الله عليه
وسلم :"إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين،
وزادني صلاة الوتر "(صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين
هو الطنبور بالحبشية

5- وروى أبي داوود في
سننه عن نافع أنه قال:"سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى
عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه،
وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا"(حديث
صحيح، صحيح أبي داوود 4116

-
وعلق الإمام
القرطبي على هذا الحديث قائلاً: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال،
فكيف بغناء أهل هذا الزمان و زمرهم (يعني تخيلوا أن أيام النبي صلي الله عليه وسلم
مكنش فيه لا آلات موسيقية ذي الموجودة حاليا ولا كلام خارج وعري ذي اللى
موجود...تتخيلوا لو النبي جه زمننا وشاف اللى بيحصل ده هيقولنا اسمعوا الاغاني
عشان تهدوا اعصابكم!!!! ولا هيتعجب من حالنا وهيقولنا بكل حزن علينا

1.
" انتوا المسلمين التابعين اللى الصحابة
اتعذبوا واتقطعوا واتقتلوا عشانكم؟

2.
انتوا المسلمين
اللى عشانكم استشهد الاف المسلمين في الغزوات؟

3.
انتوا المسلمين
اللى عضم وجهي تكسر وسالت دمائى و دماء المسلمين في غزوة احد من اجلكم؟

تفتكروا هنكون أهل لان النبي
يسقينا يوم القيامة من حوضه شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا؟!

تفتكروا أصلا النبي هينظرلنا
يوم القيامة او يشفع لينا واحنا بوضعنا ده؟!!!!)

5- روى ابن المبارك عن
مالك بن أنس عن محمدبن المنكدر عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: "من جلس إلىقينة يسمع منها صُب في أذنه الآنك يوم القيامة".
القينة هي الة وترية كالعود...و الانك هو الرصاص المنصهر

6- عن ابن مسعود رضي
الله عنه قال" الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع، والذكر
ينبت الايمان في القلب كما ينبت الماء الزرع"

بالله عليكم اسألوا نفسكم
الأسئلة دي وجاوبوا بكل صدق

- لما الواحد بيكون في محنة أو فارق شخص
بيحبه سواء ابن أو زوج أو أب أو أم و قام
مشغل اغاني واعد يسمعها...تفتكروا كمية
الحزن بتزيد ولا بتقل؟ قدرته علي الصبر بتزيد ولا بتقل؟!!

ده الشخص اللى بيسمع الأغاني ده بتوصل بيه
الأمور إلى انه يبكي ويصرخ ويكتئب ويصاب بحاله من فقدان الأمل في الحياة ومن اليأس
من رحمة الله وقد تصل حالته إلى الانتحار ولعياذ بالله

-
لما الواحد بيتعود علي سماع الأغاني...ويجي بعد كده يشغل
القرآن...بالله عليكوا مش الواحد بيشعر بأن سماع القران اصبح ثقيل علي أذنه ويشعر
بأنه حمل؟ ومش بعيد كمان يروح يطفيه ويتحجج بأنه مش مركز و المفروض إذا قرء القران فاستمعوا إليه وان
القران ليه احترام ومينفعش مننصتش...في حين انه لو شغل أغاني فلازم ينصت ليها
ويغني معاها كمان.

7- عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت "دخل علي أبو بكر و عندي جاريتان من
جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت به الأنصار في يوم بعاث قالت وليستا بمغنيتين
فقال أبو بكر" أمزمور الشيطان في بيت رسول الله (و ذلك في يوم عيد الفطر)
فقال النبي صلي الله عليه وسلم : يا أبا بكر إن لكل قوماً عيدا وهذا عيدنا"
(صحيح ابن ماجة 1540)

و هناك الكثيرون من
يتحججون بهذا الحديث في القول بان الغناء حلال لان النبي احله حينها، إلا أننا
لابد من التنبيه بأن هاتان الجاريتان كانتا طفلتان صغيرتان لم تبلغا، كما أنهما
كانتا تنشدان بكلمات في حب الله و في حب الرسول كالأناشيد التي استقبلوا بها
الرسول يوم دخول الرسول المدينة وليس كلاما خارجا فيه معصية ولا فسوق و لا إثارة
للشهوات ولا للغرائز كما انهم لم يستخدما
طبلة ولا عودا ولا مزمار بل كانوا يستخدمون دفاً. وقال الرسول لآبا بكر اتركهم
يحتفلون مما يدلل على جواز استخدام الدف –بغير خلخال- في الأعياد و النكاح للنساء،
حيث رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس و أما الرجال على عهده فلم يكن أحداً
منهم يضرب بدف ولا يصفق بكف.

أقوال أئمة أهل العلم

-
كان الإمام أبو
حنيفة من أشد الناس تحريما للغناء وجعل سماعه من الذنوب

-
سئل الإمام مالك عن الغناء
فقال: إنما يفعله عندنا الفساق.

-
وقال الإمام الشافعي عن المغني
والمغنية أن لا تجوز شهادة واحد منهما

-
وقال الإمام أحمد: الزمر، والناي، و الرنة، و
الطنبور، والمعزفة، وما مثلها حرام

بالله عليكم بعد كل
الأدلة الواضحة والصريحة دي...وبعد اتفاق الصحابة وتابعيهم بإحسان عن حرمانية
الغناء....تفتكروا الموضوع لسة مجال للشك والقيل والقال والاختلاف حوله

تفتكروا في لحظة
صعود الروح من الجسد وعذاب واهات خروجها وشريط عمرنا بيدور بسرعة البرق امام عنينا
وبنعلم ان الله حق وان الموت حق

تفتكروا هنعمل ايه
ساعتها لما نتذكر إننا كنا بنسمع الأغاني وبنتمزج بيها وبنستصغر فعلتنا

في الوقت اللى ربنا
ونبيه نهوا وحذروا بان سامعيها في النار

تفتكروا هيفيد الندم

تفتكروا ينفع الحياة
ترجع لحظة واحدة عشان نتوب

لا

عشان كده لازم نعمل
للموت ونحسب حساب أخر لحظات في حياتنا

لعل ربنا يختم
لسامعي الأغاني بخاتمة السوء ويموتوا وهما مشغلين رنة موبايل بأغنية أو مشغلين
أغنية في البيت أو كان في يوم من الأيام مهادي صحبه بشريط أغاني أو بعت لصديقه رنة
موبايل أغنية و بعد وفاته تصبح الرنة دي سيئة جارية علي روحه كل ما شخص يسمعها أو
كل ما حد يرسلها لحد علي موبايله يبقه هو في قبره بياخد سيئات من يسمعها لانه كان
السبب في انتشارها دون أن يعلم

و يجي بعض
الناس اليوم الأول لعرسهم تبقه هديتهم
لربنا بدل ما يسجدوا ويشكروه انهم تزوجوا..يروحوا يبدأوا حياتهم بفرح كله أغاني
وعري واختلاط ويبقه كل شخص بيسمع الأغاني أو بينظر نظرة لآي فتاة يبقه كل ده في
ميزانهم هما يوم القيامة.

بالله عليكم هل
الأغاني شئ ضروري وحيوي آوي لدرجة إننا منقدرش نسيبه عشان ربنا؟!!!

هل عندنا القدرة
أننا نبقه بنسمع أغنية و عارفين أن ربنا فوق سبع سموات بينظر لينا بنظرة غضب؟!! مع
ان الله عز وجل يملك القدرة ان يخسف بينا الأرض في لحظتها...ولكن ربنا بيمهل عبده
لعله يتوب و يعود للحق

تفتكروا احنا هنكون راضيين واحنا بنسمع أغاني وفي
قلبنا شك ولو قليل بحرمانيته

اللى عاوز يبارز
ربنا بالمعصية و يجاهر بمعصيته دون خجل ويبيع أخرته بأغنية...وشايف نفسه في غنا عن
دخول الجنة و مش فارق معاه غضب ربنا عليه؟

يسمع أغاني

والناس دي ربنا عارفهم كويس ووصفهم بأنهم "ثم
قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو اشد قسوة "

أحمد ربنا انه طول
في عمرك عشان تتوب ومتوفكش علي معصية ذي ناس كتير ماتوا وهم عصاه

اللهم ما بلغت اللهم ما فأشهد

أسأل الله سبحانه و
تعالي أن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتعبون أحسنه و أن يثبتنا علي الحق.ولا
تنسوا بان الدال علي الخير كفاعله

» شرح بالصور برنامج لحذف الموسيقى من الاغانى
» هل الذهاب للمصيف حرام ام حلال؟؟
» لمن لا يعرف فضل البناات ..♡